Kamis, 03 Maret 2011

qunut subuh

مذهبنا أنه يستحب القنوت فيها سواء نزلت نازلة أم لم تنزل وبهذا قال اكثر السلف ومن بعدهم او كثير منهم وممن قال به أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان وعلي وابن عباس والبراء ابن عازب رضي الله عنهم (المجموع ج 3 ص 504)

عن أنس، أن النبي ص م قنت شهرا يدعوا عليهم ثم ترك فأما فى الصبح فلم يزل يقنت حتى فارق الدنيا (رواه البيهقى والدارقطنى، المجموع ج 3 ص 200)

ليس لك من الأمر شيئ أو يتوب عليهم او يعذبهم فإنهم ظالمون (ال عمران 128)

عن أبى هريرة رضي الله عنه كان النبي ص م يقول؛ حين يفرغ صلاة الفجر من القراء ويكبر ويرفع رأسه "سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم يقول وهو قائمح اللهم انج الوليد ابن الوليد وسلمة ابن هشام وعباس ابن أبى ربيعة والمستضعفين من المؤمنين. اللهم اشددوطأتك على مضر واجعلها عليهم كسني يوصف. اللهم العن لحيان ورعلا وذكوان وعصية عصت الله ورسوله" ثم بلغنا أنه ترك ذلك لما نزل قوله تعالى؛ ليس لك من الأمر شيئ أو يتوب عليهم او يعذبهم فإنهم ظالمون (الطبري، ج 3 ص 89. صحيح مسلم ج 5 ص 176-177)

عن أنس أن رسولالله ص م قنت شهرا بعد الركوع يدعوا على أحياء من أحياء العرب ثم تركه (رواه البخاري ومسلم ج 5 ص 180)

عن أنس قال؛ كان القنوت في المغرب والفجر (رواه البخاري. صحيح البخاري ج 1 ص 127)

عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال؛ لأقربن صلاة النبي ص م فكان أبو هريرة رضي الله عنه يقنت في الركعة الأخرى من صلاة الظهر وصلاة العشاء وصلاة الصبح بعد ما يقول سمع الله لمن حمده فيدعوا للمؤمنين ويلعن الكفار (رواه البخاري. صحيح البخاري ج 1 ص 104)

عن ابن عباس وغيره، أن النبي ص م كان يعلمهم هذا الدعاء ليدعوا به في القنوت من صلاة الصبح (رواه البيهقي. البيهقي ج 2 ص 210)


bersambung...

Tidak ada komentar:

Posting Komentar